Genius of the Unique Lineage شابتر Chapter - 51

Genius of the Unique Lineage - 51 مانجا تايم

Genius of the Unique Lineage - 51 مانجا

Genius of the Unique Lineage - 51 مانهوا

Genius of the Unique Lineage - 51

أخبرني أحدهم عن العالم قبل ولادتي. لذا... كان العالم قبل ظهور الثقوب السوداء على الأرض عالمًا عاديًا. هذه القصة تدور حول عالم غير طبيعي. حيث ظهرت من هذه الثقوب السوداء أشكال حياة غير معروفة تتواصل مع عالم آخر. لقد ذبح هؤلاء الغزاة العديد من البشر، وعندما بدأ العالم يتحول إلى جحيم حي، ظهر نوع خاص من البشر. كانت لديهم قدرات غير عادية وساعدوا في حل الوضع. لكن الناس أصبحوا يخافون من الأنواع الخاصة وفصلوهم عن البشر العاديين. وذهب البعض إلى الحكومة. وتآمر آخرون مع شركات عالمية. والباقون أقاموا تنظيمهم الخاص وأخفوا أنفسهم بالسحر.

## فصلٌ جديد من عبقرية السلالة الفريدة: صدى الماضي في عالمٍ مشوّهٍ بظهور ثقوبٍ سوداء غامضة، حيثُ أشكال الحياة الغريبة تزرع الدمار والفوضى، تبرز سلالةٌ فريدةٌ من البشر بمواهب وقدراتٍ استثنائية. إنهم الأمل الأخير للبشرية، لكن بدلاً من التقدير، يواجهون الخوف والنبذ من أولئك الذين أقسموا على حمايتهم. يبدأ الفصل بصورةٍ لبطلنا الشاب، عيناه تلمعان بوميضٍ غامض، بينما يتأملُ عالمًا لم يعد يعرف السلام. تسلط الفقاعات النصية الضوء على أفكاره: "أخبرني أحدهم عن العالم قبل ولادتي... عالمٍ طبيعيٍّ بلا ثقوبٍ سوداء". تُظهر الصورة التالية مشهدًا من الماضي، حيثُ الحياة هادئةٌ والناس يعيشون بسلام، قبل أن تُخترق سماءهم بتلك الظاهرة الغريبة. ينتقل المشهد إلى غرفةٍ مظلمة، حيثُ يجتمع رجلان، أحدهما ذو شعرٍ أحمر ونظراتٍ حادة، والآخر بشعرٍ أزرقٍ داكن ووجهٍ جاد. يتناقشان حول أصول الثقوب السوداء والمخلوقات التي خرجت منها، وكيف أصبحت البشرية على شفا الهاوية. ومع ظهور صورةٍ لمدينةٍ مُدمّرة، ووحوشٍ مرعبةٍ تجوب شوارعها، يظهر جيلٌ جديدٌ من البشر: ذوو القدرات الخارقة. إنهم يقاتلون بشجاعةٍ وحماسة، مستخدمين قواهم لصدّ الغزو وحماية الأبرياء. لكنّ النصر يأتي بثمنٍ باهظ. فبعد انتهاء المعركة، تظهر صورةٌ لرجلٍ قويّ البنية، عيناه مشحونتان بالحذر والشك، وهو يُشير إلى ذوي القدرات الخارقة على أنهم "سلاحٌ ذو حدّين"، مُعبّرًا عن خوفِ المجتمع منهم. تتوالى الصور لنرى كيف انقسم العالم بعد ذلك: البعض انضمّ للحكومة، ساعيًا لاستغلال قوى ذوي القدرات الخاصة لأغراضٍ سياسية، بينما فضّل آخرون الانضمام إلى شركاتٍ عالميةٍ طامعةٍ في السيطرة. أما البقية، فاختاروا العيش في الظل، مستخدمين مهاراتهم في التخفي لحماية أنفسهم من الاضطهاد. ينتهي الفصل بصورةٍ لبطلنا الشاب، يقف وحيدًا في مواجهة عالمٍ معادٍ. لكنّه ليس خائفًا، فعلى الرغم من الوحدة والظلم الذي يواجهه، فلديه هدفٌ واضحٌ: كشف حقيقةِ ماضي العالم وحمايةِ مستقبل سلالته الفريدة.

Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Genius of the Unique Lineage / 51





51 شابتر Genius of the Unique Lineage

## فصلٌ جديد من عبقرية السلالة الفريدة: صدى الماضي في عالمٍ مشوّهٍ بظهور ثقوبٍ سوداء غامضة، حيثُ أشكال الحياة الغريبة تزرع الدمار والفوضى، تبرز سلالةٌ فريدةٌ من البشر بمواهب وقدراتٍ استثنائية. إنهم الأمل الأخير للبشرية، لكن بدلاً من التقدير، يواجهون الخوف والنبذ من أولئك الذين أقسموا على حمايتهم. يبدأ الفصل بصورةٍ لبطلنا الشاب، عيناه تلمعان بوميضٍ غامض، بينما يتأملُ عالمًا لم يعد يعرف السلام. تسلط الفقاعات النصية الضوء على أفكاره: "أخبرني أحدهم عن العالم قبل ولادتي... عالمٍ طبيعيٍّ بلا ثقوبٍ سوداء". تُظهر الصورة التالية مشهدًا من الماضي، حيثُ الحياة هادئةٌ والناس يعيشون بسلام، قبل أن تُخترق سماءهم بتلك الظاهرة الغريبة. ينتقل المشهد إلى غرفةٍ مظلمة، حيثُ يجتمع رجلان، أحدهما ذو شعرٍ أحمر ونظراتٍ حادة، والآخر بشعرٍ أزرقٍ داكن ووجهٍ جاد. يتناقشان حول أصول الثقوب السوداء والمخلوقات التي خرجت منها، وكيف أصبحت البشرية على شفا الهاوية. ومع ظهور صورةٍ لمدينةٍ مُدمّرة، ووحوشٍ مرعبةٍ تجوب شوارعها، يظهر جيلٌ جديدٌ من البشر: ذوو القدرات الخارقة. إنهم يقاتلون بشجاعةٍ وحماسة، مستخدمين قواهم لصدّ الغزو وحماية الأبرياء. لكنّ النصر يأتي بثمنٍ باهظ. فبعد انتهاء المعركة، تظهر صورةٌ لرجلٍ قويّ البنية، عيناه مشحونتان بالحذر والشك، وهو يُشير إلى ذوي القدرات الخارقة على أنهم "سلاحٌ ذو حدّين"، مُعبّرًا عن خوفِ المجتمع منهم. تتوالى الصور لنرى كيف انقسم العالم بعد ذلك: البعض انضمّ للحكومة، ساعيًا لاستغلال قوى ذوي القدرات الخاصة لأغراضٍ سياسية، بينما فضّل آخرون الانضمام إلى شركاتٍ عالميةٍ طامعةٍ في السيطرة. أما البقية، فاختاروا العيش في الظل، مستخدمين مهاراتهم في التخفي لحماية أنفسهم من الاضطهاد. ينتهي الفصل بصورةٍ لبطلنا الشاب، يقف وحيدًا في مواجهة عالمٍ معادٍ. لكنّه ليس خائفًا، فعلى الرغم من الوحدة والظلم الذي يواجهه، فلديه هدفٌ واضحٌ: كشف حقيقةِ ماضي العالم وحمايةِ مستقبل سلالته الفريدة.